السبت، 18 يناير 2014


سأوجزُ
ما ضجَّ في خافقي
وأنتَ إلهي الذي تعلمُهْ ..
هنا جاءَ
عبدكَ يرجوك عفواً
ومن ذا سواكَ إذاً يرحمُهْ ؟ *

ليست هناك تعليقات: