أٓقبَلتُ .. أٓقبَلتُ ..
والدَّمعُ مِلؤُ نٓاظِريَّ ..
أٓقبَلتُ .. أٓقبَلتُ ..
فَامْنُن عَلٓيَّ ..
مَا كانٓ المرءُ صادقاً مع ربِّه إلا وفقٓهُ وهٓداهُ للصَّوابِ من أمرِه .
• فَكيف مٓن يُقبِل صٓادقاً في التَّوبة ،
طٓالِباً للرحمة ، راجِياً للمٓغفِرة ؟!
أٓتُراهُ يُرٓد !!
الله يٓفرٓح بِـ توبٓة التَّائب .
وفي الحديث : "لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ ... إلى آخره"
وٓمن خٓيرِ مٓا يُسْتقبَلُ بِه شٓهرُ رٓمضٓان
التَّوبة الصّٓادقٓة مِن كُلِّ مٓا مضٓى ،
والنًّية الخٓالِصة لِله وٓحدٓه فِي جٓميعِ الأٓعمٓال .
• وٓهل يٓا تُرى تُقبل الأٓعمٓال بِلا نِيةٍ خٓالصةٍ لِله ؟!
{ وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا}
أَيْ : بَاطِلًا لَا ثَوَابَ لَهُ ،
فَهُمْ لَمْ يَعْمَلُوهُ لِلَّهِ - عَزَّ وَجَلَّ .
فٓما قِيمةُ عٓملٍ تٓكونُ نِهايتُهُ هٓباءً !
لِنُراجِعٓ القُلُوب ؛ فنُخلِّصها مِن أدرٓانِها وٓنٓعقِد بِها نٓوايٓا لِله خٓالِصة .
لِنبدٓأ شٓهر الصَّوم بـِ تٓوبةٍ تٓجُبُ مٓا قٓبلها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق