'
وٓإيمٓــانٌ حٓوى قٓلـبِي ☁️
السابع عشر :
عدم استشعار المسئولية في العمل لهذا لدين ،
فلا يسعى لنشره ولا يسعى لخدمته
على النقيض من أصحاب النبي
صلى الله عليه وسلم الذين لما دخلوا في الدين
شعروا بالمسئولية على الفور ،
وهذا الطفيل بن عمرو رضي الله عنه
كم كان بين إسلامه وذهابه لدعوة قومه
إلى الله عز وجل ؟! لقد نفر على الفور لدعوة قومه ،
وبمجرد دخوله في الدين أحس أن عليه
أن يرجع إلى قومه فرجع داعية إلى الله سبحانه وتعالى ،
والكثيرون اليوم يمكثون فترات طويلة ما بين
التزامهم بالدين حتى وصولهم إلى مرحلة الدعوة إلى الله عز وجل .
[ ظاهرة ضعف الإيمان ]
- د. محمد المنجد
🎀مجموعة هذه سبيلي الدعوية
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق